البُنى الصليبية والمملوكية والعثمانية
جزء من السور الذي كان يحيط ببيروت في عصري الصليبيين والمماليك وقد تم اكتشافه في أثناء الحفريات الأثرية التي أجريت على طول شارع البطريرك الحويّك إلى الشمال من شارع ويفان
جزء من القلعة التي كانت تشرف على المرفأ في أيام الصليبيين. وكان معظمها قد هدم عام 1860 في أثناء العمل على توسيع المرفأ القديم. بيد أن الحفريات الأثرية التي أجريت عام 1995 مكنت من كشف بعض أجزائها التي تظهر بنية ضخمة أدخلت في بنائها أعمدة رومانية بمثابة مرابط
السراي الكبير
بني عام 1853 ليكون ثكنة عسكرية للحامية التركية. ثم أصبح في أيام الانتداب الفرنسي مقراً للمفوض السامي. إلى أن أصبح مقراً لرئاسة الوزراء في عهد الاستقلال
المستشفى العسكري التركي
أقيم عام 1860 في مقابل السراي الكبير، ثم تحول منذ عهد الاستقلال وحتى الستينات إلى قصر للعدل. ويشغله حالياُ مجلس الإنماء والإعمار
برج الساعة
بني عام 1897 على مقربة من السراي الكبير، ثم جرى ترميمه عام 1994
المساجد والجوامع:
جامع محمد الأمين:هو الأكبر في بيروت كان خلوة عبادية في زمن العثمانين ،بدأ العمل في ترميمه بعد أن دمرته الحرب على نفقة الرئيس رفيق الحريري .تعلوه 4 مآذن بارتفاع 86 م
جامع العمري الكبير
وهو في الأصل كنيسة القديس مار يوحنا الصليبية التي أقيمت بين عامي 1113 و1150، وتحولت بعد سقوط المدينة في أيدي المماليك عام 1291 إلى أكبر جامع في وسط المدينة, غير أن تاريخ الموقع يعود إلى تاريخ سحيق إذ أقيمت الكنيسة الصليبية على أنقاض كنيسة بيزنطية بنيت بدورها على أنقاض معبد قديم
زاوية إبن العرّاق
أقامها محمد بن العرّاق الدمشقي عام 1517. وقد تم إبرازها عام 1991 بعد إزالة ما أحاط بها من أبنية وحوانيت تسببت بطمسها لسنين خلت
جامع الأمير عسّاف
وقد عرف أيضاً باسم جامع باب السراي، ويقع تجاه مبنى القصر البلدي. وقد أقامه الأمير منصور عساف (1572-1580) على أنقاض كنيسة بيزنطية كانت تعرف باسم "كنيسة المخلص"
جامع الأمير منذر التنوخي
أو جامع النوفرة، بسبب الفسقية التي كانت تزين صحنه، وقد أقيم عام 1620 على أنقاض بنية رومانية ما تزال بعض أعمدتها في جواره
جامع المجيدية
أقيم في أواسط القرن التاسع عشر في أيام السلطان عبد المجيد الأول1839-1861